Top latest Five التعلق العاطفي المفرط Urban news
Top latest Five التعلق العاطفي المفرط Urban news
Blog Article
ادعم صحة طفلك: يمكن أن تساهم عادات نمط الحياة الصحية بشكل كبير في تقليل مستويات التوتر لدى طفلك وموازنة تقلبات المزاج.
يمكن إجراء تشخيص رسمي لاضطراب التعلق بناءً على وجود بعض الأعراض الشائعة.
يضمن هذا النهج المشترك الرعاية الشاملة، ثم معالجة الجوانب العاطفية والنفسية للاضطراب.
وبدورها تعرّف مدربة مهارات الحياة مها بنورة التعلق المفرط بأنه "ارتباط عاطفي بين طفل ووالديه أو مقدم الرعاية له، أو تعلق بين شخصين بالغين مثل الأزواج والأصدقاء، إذ يميل الشخص لآخر ويميل للتقرب إليه ولا يستطيع الابتعاد عنه".
بنورة: تخصيص وقت لهواية أو مهارة ما يساعد على الانسحاب من حياه الشخص المتعلق به (الجزيرة) قواعد للتوقف عن التعلق المفرط
والأشخاص الذين لديهم روابط اجتماعية إيجابية وصحية يميلون إلى أن يكونوا أكثر صحة وأقل عرضة للقلق والاكتئاب والأمراض المزمنة وما إلى ذلك.
إعادة بناء العلاقات السورية اللبنانية: طريق نحو التنوع المستقبلي بعد الأسد دمشق – بيروت – ميديا – الناس نيوز :: النهار
الدكتور أحمد أمين - استشاري العلاقات الزوجية والأسرية قال الدكتور أحمد أمين، استشاري العلاقات الزوجية والأسرية، إن "التعلق العاطفي" هو ظاهرة نفسية تلعب دورًا كبيرًا في حياة الإنسان وتؤثر بشكل عميق على علاقاته العاطفية، والاجتماعية.
إنَّ التعلق العاطفي هو نتيجة سوء تقدير للذات ونظرة خاطئة عنها وطريقة غير سليمة في اتبع الرابط التعامل معها؛ تجعل الشخص الذي عانى من كل ذلك يتعلق بشكل مرضي بأي إنسان يتعامل معه باحترام وإنسانية كما يستحق، أو يتعامل معه بطريقة تستغل ثغرات نفسه؛ لذا يجب على كل فرد فينا معرفة نفسه جيداً، وتفهُّم حدوده قبل الدخول في أيَّة علاقة مع الآخرين مهما كانت صفتها ومهما كان نوعها.
هذا النمط من الارتباط القلق غالبًا ما يكون لدى الأطفال الذين لا يحصلون على رعاية بشكل ثابت أو منتظم، الأمر الذي يجعلهم غالباً ما يشعرون بعدم الأمان في علاقاتهم، حيث يتوقون باستمرار للحصول على الحميمية كضمانة لاستمرار هذه العلاقة.
في عالم العلاقات العاطفية، يمكن أن يواجه الأفراد مجموعة من التحديات، ومن أبرز هذه التحديات هو التعلق المرضي العاطفي. كما يعتبر التعلق المرضي ظاهرة تؤثر بشكل كبير على الأفراد، حيث يخلق شعورًا بالاعتماد المفرط على شخص أو شريك، مما يؤدي إلى تقلبات عاطفية وصراعات مستمرة.
يُدعى هذا الذوبان في الآخر وعدم القدرة على الانفصال عنه بـ "التعلق العاطفي"، والذي خصصنا له هذا المقال لتعريف مفهومه وتحديد أبرز علاماته وتقديم نصائح للتخلص منه.
على سبيل المثال، الفتاة التي هجر والدها أمها، وشهدت معاناتها في مواجهة مشاق الحياة والوحدة والألم، قد تكون هذه الأحداث سبباً في تعلقها بحبيبها أو زوجها تعلقاً عاطفياً غير آمن؛ وذلك خوفاً من خسارته وإعادة تكرار مأساة والدتها.
قد يكون التعامل التعلق العاطفي المرضي أمرًا صعبًا، لكن من خلال تنفيذ استراتيجيات التكيف المختلفة، يمكن للأفراد العمل على إنشاء أنماط ارتباط أكثر تكيفًا.